تجربة القلق ثم الفقد ثم اليأس ثم الأثر ثم الرحيل!
هذي الحياة مراحل متشابكة، وأوجه من الصعاب متحدة، آمنت أن الألم يولد من رحمه فرحًا، وأيقنت أن اليأس في كل شيء يُخلف لك في الحياة أثرا، أنا صُمت عن مظاهر الفرح فلا أرتادها أبدًا، لست متشائما أبدا، غير أني أعتصر الألم بكامله فأُرواهُ خالصة غير سائغ، عسى الأثر بعد الممات يكون حسنا.
أعمي العبارات فأزيدها تعقيدًا لا لا يفهمها الأحمقىٰ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق